"ذكرى وفاة الملك الحسن الثاني: رؤية وقيم تحتفي بها المغرب"
بقلم: عزيز بن الفقيه
من جريدة Aitmelloul Press - آيت ملول بريس
🇲🇦 يوم الأربعاء (9 ربيع الثاني) يكون ذكرى وفاة جلالة الملك الحسن الثاني.
🇲🇦 يمثل هذا اليوم فرصة للمغاربة للاحتفاء بإنجازاته وريادته.
🇲🇦 الملك الحسن الثاني كان قائداً ومؤسساً للمغرب الحديث.
🇲🇦 ساهم في تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان والتنمية الاقتصادية.
🇲🇦 كان معمرا دينيا وروحيا وداعما للحوار بين المذاهب الإسلامية.
🇲🇦 دافع عن السلم والحوار في النزاعات الدولية ودعم القضية الفلسطينية.
🇲🇦 ساهم في توحيد القارة الأفريقية وتحقيق تحررها.
🇲🇦 أثر جلالة الملك الحسن الثاني على العديد من الميادين الوطنية والدولية.
🇲🇦 استمرار جهود وارث سره جلالة الملك محمد السادس في تقدم المغرب.
في يوم الأربعاء، التاسع من ربيع الثاني، تجتمع قلوب المغاربة لتخليد ذكرى وفاة جلالة الملك الحسن الثاني. إنه يوم تاريخي يسمح للشعب المغربي بالاحتفاء بإرثه الرائع والتأمل في رؤيته وإنجازاته الكبيرة.
الملك الحسن الثاني، الذي كان يعرف بحكمته وريادته، كان قائدًا بارزًا في تأسيس المغرب الحديث. ساهم بشكل كبير في تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان والتنمية الاقتصادية. كان رمزًا للوحدة الوطنية والتفاهم بين المذاهب الإسلامية.
بالإضافة إلى دوره الوطني الكبير، كان الملك الحسن الثاني ناشطًا دوليًا. دافع عن السلم والحوار في النزاعات الدولية وكان من أبرز المدافعين عن القضية الفلسطينية. ساهم أيضًا في توحيد القارة الأفريقية وتحقيق تحررها.
إرث الملك الحسن الثاني لا يزال حاضرًا في مختلف جوانب الحياة الوطنية والدولية. ومع استمرار جهود وارثه، جلالة الملك محمد السادس، يتقدم المغرب نحو تحقيق تطور مستدام وتعزيز دوره في الساحة العالمية.
ذكرى وفاة الملك الحسن الثاني تجسد قيمًا ورؤية يحتفي بها المغرب وتذكرها بكل امتنان واعتزاز.
بقلم: عزيز بن الفقيه
من جريدة Aitmelloul Press - آيت ملول بريس
تعليقات
إرسال تعليق