التساقطات المطرية والثلجية: خطوة إيجابية، لكن التحديات المائية لا تزال قائمة
بقلم: أميمة عابيدي
عن جريدة أيت ملول بريس 24
تُعدّ التساقطات المطرية والثلجية الأخيرة أخبارًا إيجابيةً للفرشة المائية الباطنية، التي تُعدّ مصدرًا استراتيجيًا للحفاظ على الأمن المائي في المغرب.
التأثيرات الإيجابية:
تُساهم التساقطات في تغذية الفرشة المائية الباطنية ورفع مستوى الماء فيها.
تُساعد على تحسين نوعية المياه الجوفية.
تُخفّف من الضغط على الموارد المائية السطحية.
التحديات المتبقية:
لا تعوض التساقطات ما استنزف من موارد مائية جوفية خلال العقود الأخيرة.
لا تزال الفرشة المائية الباطنية تواجه خطر الاستنزاف بسبب الاستغلال الجائر.
يجب الحفاظ على الفرشة المائية كاحتياط استراتيجي لا يُلجأ إليه إلا عند الضرورة.
التغيرات المناخية:
تُعدّ التغيرات المناخية من أهم التحديات التي تواجه الأمن المائي.
ترتبط التغيرات المناخية بعوامل بشرية، مثل ارتفاع الانبعاثات الغازية وتدهور المجالات الغابوية.
تؤدي التغيرات المناخية إلى ارتفاع درجات الحرارة واختلال الميزانية الطاقية للكرة الأرضية.
تُؤدّي هذه التغييرات إلى أحداث مناخية متطرفة مثل الأعاصير والعواصف والجفاف والفيضانات.
الحلول المطلوبة:
ترشيد استهلاك الماء.
اعتماد تقنيات الري الحديثة.
إعادة تأهيل المجالات الغابوية.
الحد من الانبعاثات الغازية.
التوعية بأهمية الحفاظ على الموارد المائية.
كلمات مفتاحية:
تساقطات مطرية وثلجية
الفرشة المائية الباطنية
الأمن المائي
التغيرات المناخية
ترشيد استهلاك الماء
تقنيات الري الحديثة
إعادة تأهيل المجالات الغابوية
الحد من الانبعاثات الغازية
التوعية
تعليقات
إرسال تعليق