القائمة الرئيسية

الصفحات

شريط الاخبار

تارودانت تحت الحصار والدلائل موجودة

تارودانت تحت الحصار والدلائل موجودة

تارودانت تحت الحصار والدلائل موجودة

شهود إثبات كالتالي:

الأبناك، المكتب الوطني للكهرباء شاهد على الازمة من كثرت الديون المتراكمة على جميع الفئات من المواطنين .

مصلحة الضرائب الناس ماتلاو قادين يخلصو الضرائب نظرا لكساد اسواق المدينة .

نظارة الأوقاف كدالك شاهدة .

المحاكم هي ايضا شاهدة لكثرت ملفات نزاعات مالية 

وملفات اسرية اغلبها بسبب النفقة وقلت المداخل .

وهناك أكثر من شاهد على الساحة

حيث ندد الجميع بالمشاكل والأوضاع المتردية التي تعيش في كنفها الساكنة المحلية والإشكالات التنموية التي يعانيها إقليم تارودانت، والتي أرجأها الجميع بالدرجة الأولى إلى شساعة الإقليم الذي يضم 89 جماعة ترابية، مطالبة بضرورة تقسيم الإقليم وإحداث عمالات جديدة، مما سيخفف الكثير من العبء على المواطنين ويلبي احتياجاتهم الإدارية ومطالبهم التنموية في أحسن الظروف وأسرع الأوقات، كما نبهنا غير ما مرة إلى معضلة ندرة المياه بإقليم تارودانت وجهة سوس ماسة عموما، والتي وصلت لدرجة الخطورة والكارثية لا على مستوى الماء الصالح للشرب و مياه السقي، كما يؤكد الجميع أن ألاف الهكتارات من الأراضي الفلاحية تعرضت للتلف بسبب شح المياه وانعدامها، مما أسفر عن تشريد مئات من العائلات وشجع على الهجرة نحو المدن انه الحصار يا سادة نتيجة ضياع فرص الشغل، كما عرج الجميع في مداخلاتهم وتجمعاتهم على عدد من المشاكل التي تتخبط فيها مجموعة من القطاعات الاجتماعية (الصحة والتعليم وغيرها) وعدد من المرافق العمومية، ومشاكل الأرض والخنازير والرحل وشركات المعادن التي تخرب البيئة وتدمر الفرشة المائية التي نتباكى عليها الآن على العموم جهة سوس ماسة كلها مشاكل وهدا راجع إلى سوء إدارتها وتدبير شؤنها مما يدق ناقوس الخطر بالإقليم والجهة منذرا بانتكاسة طبيعية واجتماعية و اقتصادية خطيرة في السنوات المقبلة، وفي هذا الصدد نناشد جلالة الملك والمسؤولين وعلى رأسهم رئيس الحكومة بالانكباب على دراسة مشاكل المنطقة والساكنة المحلية وإيجاد حلول جذرية وسريعة للاستجابة لمطالبها الأولوية

مع تحياتي لشرفاء هذا الوطن

 

اقديم حسن

تعليقات